نحن نعلم أن للإنسان إقبال وإدبار؛ هل هذا الحديث يشمل كل مراحل حياة الانسان _ أي مع تقدمه بالإيمان هل يمكن أن لا يحصل عنده إدبار_ ولماذا الادبار متعمد؟ هل فقط كي لا يصاب بالعجب أو هناك شيء اعمق من ذلك؟

كنت أطمح أن أرتقي بحالتي المعنوية بعد الزواج، ولكن حصل العكس
كنت أطمح أن أتزوج وأرتقي بحالتي المعنوية، ولكن ما حصل أنّني تزوجت من شاب مؤمن خلوق، لكن مشكلتي أنّه قد حصل العكس وبدأت أتراجع معنويًّا؛ لم أعد أصلي على الوقت كما كنت، ولم أعد أصلي صلاة الليل وأواظب على الأدعية كالسابق.. فأهل زوجي بعيدون عن الالتزام الديني، وأنا من النوع الذي يتأثر كثيرًا بمحيطه، فأرجو المساعدة.

كيف أمنع نفسي من الاستغراق في المشاعر السلبية؟
رغم أنّني مؤمنة بالله تعالى وأعلم أنه لا مؤثر في الوجود إلا الله وأنّه لا يوجد شيء يحصل إلا بإذن الله وإذا أذن الله بشيء فهو حتمًا لمصلحتنا، وألقن نفسي هذه الحقيقة دائمًا، إلا أنّني أجد نفسي أغرق في المشاعر السلبية عند مواجهة صعوبات الحياة؟ فما السبب؟ وكيف يمكن أن أمنع نفسي من الاستغراق في هذه المشاعر السلبية؟

لماذا نخسر حالاتنا المعنوية؟
تأتينا إشارات أحيانًا كثيرة، لا سيما أثناء زيارة أهل بيت العصمة عليهم السلام، بأنه قد استُجيب دعاؤنا، ونحصل على بعض التوفيقات التي تدل على استجابة الدعاء ولكن لا نلبث أن نخسرها، كذلك الأمر بالنسبة للآثار المعنوية للزيارة، نشعر وكأن تحول باطني ما قد حصل لنا ونظن بأنه سيستمر، ولكن لا يلبث أن يزول. فما السبب؟

ينتابني القلق كلما قرأت كتب حول تهذيب النفس
كيف أتخلص من شعور اليأس والقلق الذي ينتابني كلما طالعت بعض الكتب الدينية حول تزكية النفس وتهذيبها وغيرها في طريقي للوصول الى درجات رفيعة.

ابني يعاني من القلق الشديد
ما هو منشأ حالة القلق الشديد التي يمكن أن تحدث لبعض الأولاد (anxiety)، والتي تصل إلى حدّ فقدان السيطرة على النفس، حيث نعلم أنّ هناك الكثير من الأشخاص يلجأون في مثل هذه الحالات إلى الأقراص المهدئة ومضادات الكآبة؟ فهل هذا سليم؟

أنا كثيرة التقلب في حالاتي المعنوية، ما السبب؟
يحدث معي أنّني أعيش اليوم مثلًا حالات معنوية عالية جدًّا، وفي اليوم التالي مباشرة ومن دون سبب واضح أشعر بالقسوة في قلبي وكأنني انقلبت إلى الحالة المقابلة تمامًا. هل من تفسير لذلك؟

كيف أعالج اضطرابي القلبي
كيف أستطيع معالجة الاضطراب القلبي الذي لا سبب واضح له، حتى لو كان القرآن يذهب به، ولكن سرعان ما يعود؟

كيف نعلم إذا كان سلب التوفيق مطرودية من جانب الله أم تطهير من التعلقات؟
نطلب من الله تعالى أحيانًا أن يخلصنا لنفسه ويطهرنا من الشرك، وربما استلزم ذلك أن نُسلب بعض التوفيقات (كالعمل أو العلم أو أي شيء آخر كان سببًا لتعزيز النفس)، كيف يمكن أن نميّز بأنّ ما يحصل لنا هو نوع من المطرودية من جانب الله تعالى أو نوع من الاستبدال وبين أن يكون تطهيرًا لأنفسنا؟ بمعنى آخر كيف نجمع بين التسليم لما يحصل لنا، وبين الخوف من أن يكون هذا نوع من المطرودية الذي يمنعنا من التسليم؟

أتراجع معنويًّا لأن الله يتركنا نعاني
أعيش في بيروت.. أشعر بالحاجة الشديدة للخروج إلى الطبيعة والاحتكاك بها.. لكن لا إمكانية لذلك أبدًا.. والحدائق الصغيرة لا تلبي حاجتي.. ولا إمكانية أبدًا لتغيير نمط عيشي.. ليس لدي لا مال ولا سيارة ولا أحد ليأخذني إلى أماكن بعيدة.. ما العمل خاصة حين أشعر بالضغط النفسي وبدأت أتراجع معنويًّا لأني أشعر أن الله يتركنا نعاني ولا يتدخل أبدًا؟

هل يوجد طريقة أعلم بها أين أنا عالقة في علاقتي المعنوية مع الله؟
هل هناك طريقة يعرف الشخص من خلالها أين يقع من ناحية علاقته بالله تعالى؟ أشعر بنفسي عالقة في مكانٍ ما معنويًّا ومهما راقبت وفكرت لا أجد نفسي قادرة على تشخيص المشكلة. وحين ألجأ لمعرفة ذلك من القرآن الكريم تأتي الآيات عامّة على غرار: {أتتك آياتنا فنسيتها وكذلك اليوم تُنسى}، وحين أطلب معرفة هذه الآيات لا أصل إلى جواب واضح. هل من عمل يمكن أن أقوم به يبصّرني الله من خلاله أين أنا عالقة معنويًّا؟

لا أشعر باللذات المعنوية، فما الحل؟
نعاني نحن الشباب (الذكور) من صعوبات في الزواج.. ولا سبيل لتلبية حاجاتنا، وفي ظل هذا التخبط وضغط الحاجات لا أشعر باللذات المعنوية.. فصرت أدعو الله كثيرًا أن يذيقني شيء من اللذات المعنوية علّي أنسى ألمي لكن لا أصل لشيء..لا أفهم كيف نعالج هكذا مشكلة.. فلا إمكانية للزواج ولا لذات معنوية؟

محاسبة النفس... شرط أساسي للرياضة المعنوية وإزالة الموانع
تقتضي المرحلة الأولى في السفر والهجرة إلى الله، أن يقوم السالك بترويض نفسه وتبديل وجهتها من: كونها مستغرقة في عالم المادة والطبع، وما فيهما من غلبة الشهوة والغضب، وما يتبعهما من حكومة الوهم، إلى: صيرورتها متّجهة إلى عالم النور ومنقادة للقلب في تنوّره بأنوار العقل.

قرأتُ لك: الطريق إلى الله
كتابٌ استطاع أن يجمع ما بين بساطة وسهولة البيان، والإشارة إلى مطالب سلوكية عميقة ومهمّة، فجاء مخاطبًا للعقل والقلب معًا، بعيدًا عن المصطلحات العرفانية والفلسفية الصعبة، محافظًا على الأصالة في الطرح، مستفيدًا من أخبار أهل البيت(ع)؛ وإن لم يعمد الكاتب إلى ذكر أسانيد هذه الأحاديث ونقل خصوص ألفاظها، وذلك إيماناً منه بأنّ "مضامينها بعد التنبيه والتنبه عليها هي ممّا تصدقها العقول السليمة وتشهد بها الفطرة المستقيمة"، فجاء الخطاب انسيابيًّا، خفيف الوقع، يطرق باب القلب ويحدث فيه ذكرا.

قضيّة الله بين الماضي والحاضر.. كيف استطاع الشيطان أن يحرفنا عن أعظم قضايا الحياة؟
حين نتأمّل في الآيات الكثيرة التي تحدّثت عن حركة الأنبياء ودعوتهم ومواجهاتهم للطواغيت، نلاحظ بصورة واضحة كيف كان تجلّي قضية الله وظهورها في خطاباتهم. وقد استطاع هؤلاء الأولياء الربّانيّون أن يجعلوا هذه القضية على رأس قضايا الصراع والمواجهة أينما كانوا، فأحرجوا بها أعداءهم، الذين كان همّهم الأكبر ترسيخ زعاماتهم والتحكّم بمصائر الشعوب.

نشر وترسيخ المعنويات في المجتمع... خطوات ذكية وحلول استراتيجية
تُعدّ الصلاة روح العبادة ومركز ثقل المعنويّات في دين الإسلام وبرنامجه؛ ذلك لأنّها الوسيلة الأولى للارتباط بمنبع الروحانية والاتّصال بجوهرها ومعدنها. فالصلاة في الإسلام هي تلك الحركة الواعية التي تنطلق من إدراكنا لحقيقة الألوهية في هذا العالم وطبيعة حضورها في حياتنا وفي تحديد مصيرنا. ولهذا، فإنّ أي سعي لأجل نشر المعنويات القوية وترسيخ الروحانية العميقة في المجتمع ينبغي أن يتمحور حول الصلاة.

الصلاة محور الحياة الروحية... كيف نجعل حياتنا صلاة
الصلاة في الحقيقة ثناء على الله تعالى من العبد. وهي إحدى أهم أبرز لوازم الإنسانية وخصائصها وحدودها. ولهذا لا يتنكّب عنها إلّا من خرج عن هذا الحدّ ورضي لنفسه بالبهيمية. ففي بعض الأحاديث أنّ رسول الله (صلى الله عليه وآله) يقول: "ألا يخافنّ أحدكم إذا حوّل وجهه عن الصلاة أن يحوّل الله وجهه إلى وجه حمار؟"

الرجوع إلى الله... الطهارة من الذنوب
تمثّل الذنوب التي تصدر منّا تعبيرًا قويًّا عن وجود الحاجز الأكبر بيننا وبين لقاء الله. فإذا كان لقاء الله هو الغاية القصوى والهدف الأسمى لوجود الإنسان، فإنّ هذا الهدف لا يمكن أن يتحقّق إلا بعد زوال كل أشكال الإنيّة (رؤية النفس في استقلالها)، وحالات الأنانية (حبّ النفس في مقابل حبّ الله).

الرياضة الروحية في بدايات السفر
بالرغم من أنّ العنوان الكبير للمرحلة الأولى من السفر إلى الله هو مجاهدة النفس وترويضها، إلا إنّ أساتذة هذا الفن يخصّصون للرياضة بابًا خاصًّا ويعدّونه من منازل البدايات. هذا مع العلم بأنّ الرياضة لا تتوقّف عند حد؛ فقد ذكروا للخاصّة نوعًا من الرياضة، بل لخاصّة الخاصّة أيضًا. وكأنّ عملية المجاهدة يجب أن تستمر ما دام الإنسان في هذه الدنيا. ولو لم يكن في الأمر سوى حفظ النفس من السقوط بعد الصعود لكان ذلك كافيًا للحثّ على الرياضة.

كيف ننال أرقى الحالات الروحية
ليست الروحانيّة مجرّد مشاعر عابرة، بل هي حقيقة تكوينيّة وجودية يمكن للإنسان إدراكها والاتّحاد معها. وإذا أردنا أن نقرّب المعنى فلنتصوّر هذا العالم المادّي بكل ما فيه من ظواهر حياتية، ثمّ نكثّفه بإلغاء الفراغات الواقعة بين ذرّاته؛ فهنا يُقال بأنّ هذا الكون كلّه يمكن أن يتكثّف في علبة كبريت واحدة.

دور اليقظة في السفر إلى الله... كيف نعمل على تنوير قلوبنا بالنور العظيم؟
إذا كان هناك جملة واحدة تختصر قضية السير والسفر إلى الله تعالى، فهي تلك التي وردت في الحديث الشريف: "التَّجَافِي عَنْ دَارِ الْغُرُورِ وَ الْإِنَابَةُ إِلَى دَارِ الْخُلُودِ وَالِاسْتِعْدَادُ لِلْمَوْتِ قَبْلَ نُزُولِه".[1]الدنيا هي دار الغرور لمن اتّخذها مقرًّا وغاية، والآخرة هي دار السرور والسعادة لمن جعلها هدفًا ومقصدًا.

كيف نصلح ما بيننا وبين الله تعالى؟
لأنّ الله ينظر إلى قلوبنا، فالإصلاح ينبغي أن يبدأ من القلب. وبصلاح القلب تصلح الأعضاء والجوارح لأنّ القلب أميرها وقائدها.

أعظم التكاليف والواجبات.. هناك الكثير ممّا يمكن أن يُقال حول علاقتنا بالله تعالى
أكبر مسؤولية في حياتنا هي تلك المرتبطة بعلاقتنا بالله تعالى. فكلّ المسؤوليات الأخرى تنبع منها أو تؤدّي إليها. فهو سبحانه المقصود النهائي والغاية القصوى من وراء كل فعل وتحرّك وسير في الوجود، {وَإِلَى اللَّهِ تُرْجَعُ الْأُمُور}.[1]ولكي ننجح في هذه المسؤولية ينبغي أن تصبح عملًا واعيًا بكل ما تعنيه الكلمة من معنى. هناك حيث يكون كل وجودنا مشاركًا في تحمّلها والقيام بها. ونقصان الوعي هنا مثل عدم وجوده؛ وكلاهما لا يؤدّيان إلى أي نتيجة طيّبة في هذه العلاقة.. ولو قيل أنّ الوصول إلى الوعي التامّ أو الوعي الكلّيّ هو الهدف من وراء كل عمل أو عبادة نؤدّيها لله، لما كان في هذا القول مبالغة.

كيف أزداد إيمانًا؟
إنّ قيمة الإنسان وعظمته تكمن في أنّه يتكامل باختياره. وتأتي وقائع الحياة ومجرياتها لتمنحنا فرصة الشعور بحضور الله والاستفادة من هذا الحضور لأجل تحقيق الكمال المنشود. وهدف هذا الكتاب هو أن يعرّفنا إلى كيفية تحقيق مثل هذه الاستفادة، فنزداد إيمانًا. كيف أزداد إيمانًا؟ الكاتب: السيد عباس نورالدين الناشر: بيت الكاتب حجم الكتاب: 14*21غلاف ورقي: 136 صفحةالطبعة الأولى، 2017مالسعر: 6$للحصول على الكتاب خارج لبنان يمكنكم شراؤه عبر موقع جملون بالضغط على الرابط التالي:

أطوار القلوب
بأسلوب يراعي الإيجاز والتسهيل، مزدان بالرسوم والصور التعبيرية المميزة، يسعى الكتاب لتقديم الرؤية الشاملة لأحوال القلوب وأطوارها ومنازلها وآثار كل مقام وعلاماته، ليكون هذا الكتاب دليلا مرشدًا لكل من يحب أن يتجول في عالم المعنويات والروح دون أن يغرق في المصطلحات والتعقيدات العلمية.إنه دليل موجز لرحلة السالكين في عالم المعنى. أطوار القلوب الكاتب: السيد عباس نورالدين الناشر: بيت الكاتب حجم الكتاب: 19.5*19.5غلاف ورقي: 96 صفحةالطبعة الأولى، 2008م

دروب الحياة
أراد الله خليفة له، يظهر عظيم صفاته في جميع مراتب الوجود، فخلق الإنسان.. وأحب الله أن يعرف في سره المكنون فأبدع الإنسان... وشاء الله لأقرب الخلق إليه أن يعبدوه حقًّا فصوّر الإنسان... وكان لعلماء الإسلام شرف الحديث عن الإنسان في أجمل بيان، ففاقوا غيرهم في أعظم فن من الفنون. وحينما كان الغربيون يتباهون في رسم تقاسيم جسده وجمال صورته، كان العرفاء المسلمون يغوصون في أعماق روحه ليستخرجوا من بحارها أجمل وأروع المشاهد والمعاني. وما يقدمه هذا الكتاب هو صورة مصغرة عن حقيقة هذا الإنسان. دروب الحياة الكاتب: السيد عباس نورالدين الناشر: بيت الكاتب حجم الكتاب: 20*20غلاف ورقي: 48 صفحةالطبعة الأولى، 2006م

كيف أصلي بخشوع؟
الصلاة هي عنوان ارتباطنا بالله، وميزان حرارة إيماننا، والتعبير الصادق عن توجّهنا إليه.فإذا كنّا نجاهد في سبيل الله حقًّا، فسوف يظهر أثر ذلك في صلاتنا. وإذا كنّا ندرس ونتعلّم لأجل الله، فسوف يتجلّى هذا في صلاتنا.وإذا كنّا نزكّي ونخدم خلق الله لله، فلا بدّ أن يبرز أثر ذلك في صلاتنا. صلاتنا هي محل إجابة دعائنا وأعمالنا وتقرّبنا، فإذا تقبّل الله منّا فسوف يجيبنا ويفهمنا من خلال صلاتنا. كيف أصلّي بخشوع؟ الكاتب: السيد عباس نورالدين الناشر: بيت الكاتبحجم الكتاب: 14*21غلاف ورقي: 88 صفحةالطبعة الأولى، 2018م ISBN: 978-614-414-010-1السعر: 6$للحصول على الكتاب خارج لبنان يمكنكم شراؤه عبر موقع جملون بالضغط على الرابط التالي:

كيف أحيا مسلمًا وأعيش سعيدًا
في عالم اليوم حيث تتلاقى الحضارات وتتصادم الثقافات، تبرز الأديان كمحور أساسي في كل هذا التفاعل. وما أحوجنا إلى تقديم ثقافتنا الأصيلة في بعدها العملي المعاش الذي يطلق عليه عنوان نمط العيش.وفي هذا الكتاب سعى المؤلف إلى عرض القيم الإسلامية المحورية في قالب الأسلوب والنمط الذي يميز حياة المسلم الواقعي الذي ينطلق من عمق إيمانه والتزامه بمبادئ الإسلام وقيمه السامية. كيف أحيا مسلمًا وأعيش سعيدًا الكاتب: السيد عباس نورالدين الناشر: بيت الكاتب حجم الكتاب: 14*21غلاف ورقي: 288 صفحة الطبعة الأولى، 2019مISBN: 978-614-474-037-8 السعر: 12$

إشراقات الروح
لقاء الله هو الغاية القصوى من حركة الكائنات. لقاء الله هو الوجه الأبرز للمعاد الذي يعني العود إلى المبدأ. لقاء الله هو الحقيقة الكبرى التي ستتجلّى يوم القيامة.لقاء الله هو الهدف الأسمى لسير السالكين ورحلة العابدين ووجود المسلمين.فكيف سيكون هذا اللقاء؟ وكيف ينبغي أن نستعد له؟ إشراقات الروح الكاتب: السيد عباس نورالدين الناشر: بيت الكاتب حجم الكتاب: 14*21غلاف ورقي: 160 صفحة الطبعة الأولى، 2019مISBN: 978-614-474-036-1 السعر: 10$

عشر قواعد لحياة روحية عظيمة
عشر قواعد أساسيّة تدلّنا على كيفية الوصول إلى حياة روحانية صاخبة فوّارة طيّبة مفعمة بالنشاط والاندفاع. 10 قواعد لحياة روحية عظيمة الكاتب: السيد عباس نورالدينالناشر: بيت الكاتب حجم الكتاب: 14*21غلاف ورقي: 160 صفحةالطبعة الأولى، 2017مالسعر: 7.5$للحصول على الكتاب خارج لبنان يمكنكم شراؤه عبر موقع جملون بالضغط على الرابط التالي:

سفر إلى الملكوت
المبادئ الأساسيّة لبناء حياة معنويّة رائعة.كتاب يتحدّى تفكيرنا ويحثّنا على إعادة النظر بما كنا نعتبره من المسلّمات أو الأمور التي لا تحتاج إلى تعمّق وتدبّر. سفر إلى الملكوت الكاتب: السيد عباس نورالدينالناشر: بيت الكاتبحجم الكتاب: 14*21غلاف ورقي: 406 صفحاتالطبعة الرابعة، 2017مالسعر: 10$ تعرّف أكثر إلى الكتاب من خلال الكاتب يمكنكم شراء الكتاب عبر موقع جملون على الرابط التالي:

1- الحياة المعنوية - مقدمة
ماذا تعني لك الحياة المعنوية؟ ولماذا لا يمكن للإنسان أن ينفك عن الروحانية؟ ما هي أهمية أن تكون إنسانًا روحانيًا؟ ولماذا اهتم الإسلام بهذا البعد أكثر من أي شيء آخر؟

المقالة الأولى، الفصل 1: عز الربوبية وذل العبودية 1
كيف يمكن للعبودية التامة أن تتحقق في نفس السالك؟ ولماذا كانت شرطًا أساسيًا للوصول إلى مقام القرب الإلهي؟ وما معنى أن العبودية جوهرة كنهها الربوبية؟

10. إضعاف الاستعدادات الروحية
لما كانت الفطرة القاعدة الأساسية لكل تفاعل روحي، ولما كانت الفطرة تتعرض للتشويه بشكل دائم بفعل العوامل الذاتية والاجتماعية، فكيف يحصل ذلك؟ وما الذي يجري على العقل الذي يعد العنصر المحوري لكل الاستفادات الفطرية؟

3-هل يمنع الله من الروحانية ؟
لماذا يتحمل كل إنسان بمفرده مسؤولية بناء حياة روحية عابقة؟ وما الذي يضمنه الله للإنسان في هذا المجال؟ كيف ظن البعض ظن السوء بالله.